سلوك إيران بعد الهزيمة في سوريا ولبنان
بعد سقوط نظام الأسد وانهيار حزب الله، تُواجه إيران نكسة إستراتيجية كبرى في سوريا ولبنان، مما قد يدفعها إلى التصعيد الأمني أو البحث عن تحالُفات جديدة لاستعادة نفوذها
بعد سقوط نظام الأسد وانهيار حزب الله، تُواجه إيران نكسة إستراتيجية كبرى في سوريا ولبنان، مما قد يدفعها إلى التصعيد الأمني أو البحث عن تحالُفات جديدة لاستعادة نفوذها
أعلنت السلطة السورية الجديدة في العديد من تصريحاتها وبياناتها، عن جملة من السياسات والإجراءات التي تهدف إلى إدارة عملية الانتقال السياسي في البلاد
أدرجت الأمم المتحدة جلستين لنقاش الوضع الجديد في سوريا، مع اقتراحين متداوليْنِ في المجلس يذهب كل منهما إلى مسار لآليات التعامل الأممي مع سوريا الجديدة
عقدت الإدارة السورية الجديدة مؤتمراً شارك فيه -باستثناء قسد- قادةُ الفصائل، ومسؤولون بارزون في الإدارة وحكومتها
تتسارع الأحداث والوقائع في سوريا منذ سقوط نظام الأسد، وصولاً إلى 50 يوماً من تسلُّم الإدارة الجديدة للسلطة في البلاد
مع عودة ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية، تتجه الأنظار إلى سياسته الخارجية، في الشرق الأوسط، وبالتالي تجاه سوريا
تسارعت الاتصالات والزيارات مع الإدارة السورية الجديدة بعد سقوط نظام الأسد، في انفتاح إقليمي ودولي ملحوظ
تُولي الإدارة السورية الجديدة اهتمامها بمجموعة من الأولويات خلال المرحلة الانتقالية، حيث ترتبط بهذه الأولويات مصالح رئيسية عُليا على مستوى استقرار مستقبل البلاد
قامت قوات سوريا الديمقراطية بناء على تفاهُمات نظام الأسد مع حزب الاتحاد الديمقراطي، واستمر التخادم بينهما لينتقل إلى التنسيق والتعاون مع حلفاء النظام؛ روسيا وإيران
بعد سقوط نظام الأسد، يسعى السوريون إلى طيّ صفحة التدخُّل الروسي الذي دعم سنوات الحرب والدمار
اتخذت الأمم المتحدة من التعافي المبكر شكلاً من أشكال الدور المؤثر في سوريا قبل سقوط النظام
تفاقمت المنافسات الإقليمية بعد سقوط النظام السوري، مما فتح الباب أمام تساؤُلات حول تداعيات هذا التحوّل على القُوى الكبرى