هجوم النظام السوري وحلفائه ضدّ قسد في دير الزور
مجموعات مسلحة تابعة لإيران وقوات النظام السوري تشنّ الهجوم الأعنف على “قوات سوريا الديمقراطية” منذ تأسيس جيش العشائر.
الخرائط
خريطة المواقع العسكرية للقوى الخارجية في سورية منتصف 2024
بعد أكثر من 50 شهراً من التهدئة في سورية، لا تزال القوى الأجنبية (الولايات المتحدة، وتركيا، وروسيا، وإيران) تحتفظ بانتشارها العسكري بين منتصف 2023 و2024، بينما انخفض عدد المواقع العسكرية الأجنبية من 830 إلى 801 موقع.
الضربات الإسرائيلية في سورية عام 2023
مع نهاية عام 2023 كان عدد الضربات الإسرائيلية في سورية 40 ضربة مقارنةً بـ28 ضربة في كلّ من العامين السابقين، هذه الزيادة في عدد الضربات ارتبطت بتوسيع إيران لأنشطتها في سورية.
خريطة السيطرة والنفوذ في سورية عام 2023
مع نهاية عام 2023 وبقاء خريطة السيطرة في سورية ثابتة منذ 2020، طرأت تغييرات كادت تؤدي لانهيار وَقْف إطلاق النار،
مواقع القوى الخارجية جنوب سورية
قواعد ومواقع عسكرية لدول مختلفة يغصّ بها الجنوب السوري أبرزها روسيا وإيران، حتى بات نفوذ هذه الدول في المنطقة يُؤثّر بشكل كبير على الأوضاع السياسية والأمنية في الجوار والإقليم.
هجمات الميليشيات الإيرانية على القواعد الأمريكية في سورية بعد حرب غزة
تحت غطاء ما يُسمَّى "المقاومة الإسلامية في العراق" نفّذت مجموعة من الميليشيات التابعة للحرس الثوري الإيراني 26 عملية استهداف لمواقع تابعة للتحالف الدولي والقوات الأمريكية في سورية.
خريطة مواقع القوى الخارجية شرق سورية
تنتشر في محافظات دير الزور والحسكة والرقة شرق سورية 167 موقعاً عسكرياً لأربع قوى دولية هي قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة وروسيا وإيران وتركيا. يرسم هذا الانتشار حجم تأثير الفاعلين الخارجيين على المشهد الأمني والعسكري في هذه المناطق.
طرق هجرة السوريين من سورية ودول الجوار خلال عام 2023
تستمر العوامل الدافعة للهجرة في عموم سورية، ويتعرض سكان بعض المناطق إلى ظروف أقوى تدفعهم لترك البلاد. ويبتكر هؤلاء طرقاً مختلفة للتحرك نحو الخارج، رغم المخاطر الكبيرة التي تحتويها رحلاتهم.
خريطة المواقع العسكرية للقوى الأجنبية في سورية منتصف 2023
ثمانمئة وثلاثون موقعاً عسكرياً موزعاً بين الدول التي تشكل القوى الخارجية المتحكمة بالقرار في سورية وهي: التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة و روسيا و تركيا و إيران
خريطة توزّع السوريين داخل وخارج سورية
لا يمكن العمل في القطاعات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية دون إدخال البُعد الديمغرافي، وقد ظلت قضايا السكان مسألة محط أنظار كثير من المؤسسات البحثية، حيث شغلت التحولات الديمغرافية الجميع، كذلك بدا أن مسائل الهجرة والنزوح بقيت على السطح طيلة سنوات النزاع في سورية.
خريطة السيطرة العسكرية في سورية نهاية 2022 وبداية 2023
لم تُظهِر خريطة النفوذ العسكري في سورية حتى نهاية عام 2022 أيَّ تغيُّر في حدود السيطرة وخطوط التماسّ بين القوى المحلية على الأرض، وبقيت نِسَب السيطرة ثابتة كلياً بين أطراف النزاع في سوريّة، والتي تمَّ تسجيلها نهاية شباط/ فبراير 2020.
