القصف الأمريكي في سورية بعد بدء حرب غزة
منذ بَدْء الحرب الإسرائيلية على غزة صعّدت القوات الأمريكية هجماتها ضد الميليشيات الإيرانية في سورية
منذ بَدْء الحرب الإسرائيلية على غزة صعّدت القوات الأمريكية هجماتها ضد الميليشيات الإيرانية في سورية
رغم حرصه الدائم على الظهور بموقع المُدافع عن القضية الفلسطينية وتأكيده الدائم على أنه ضلع أساسيّ في محور المقاومة والممانعة إلا أن النظام السوري تجنّب تسجيل مواقف واضحة من الحرب التي شنّتها إسرائيل على غزة منذ التاسع من تشرين الأول الماضي
قدم الأستاذ محمد سرميني مدير مركز جسور للدراسات جلسة حوارية عن أهم الأحداث التي أثرت على الوضع في سوريا إنسانياً وسياسياً من استغلال النظام لورقة الزلزال وكسب العودة لجامعة الدول العربية
مع نهاية عام 2023 كان عدد الضربات الإسرائيلية في سورية 40 ضربة مقارنةً بـ28 ضربة في كلّ من العامين السابقين، هذه الزيادة في عدد الضربات ارتبطت بتوسيع إيران لأنشطتها في سورية.
في يوم صيفي من عام 2006، عندما كانت قيادة حماس لا تزال في دمشق، حلّقت طائرات مقاتلة إسرائيلية فوق قصر الإقامة الصيفية لرئيس النظام السوري بشار الأسد الواقع على ساحل البحر المتوسط في اللاذقية.
أقام مركز جسور للدراسات ورشة عمل بعنوان "أثر النزاعات الدولية على الملف السوري" بحضور عدد من السياسيين والناشطين السوريين.
قواعد ومواقع عسكرية لدول مختلفة يغصّ بها الجنوب السوري أبرزها روسيا وإيران، حتى بات نفوذ هذه الدول في المنطقة يُؤثّر بشكل كبير على الأوضاع السياسية والأمنية في الجوار والإقليم.
عشرون فصيلاً فلسطينياً تقريباً ينشطون في سورية، بعضها بكيانات سياسية وعسكرية وبعضها الآخر اقتصر وجوده على السياسي، كما تختلف فيما بينها بدرجة الارتباط بالنظام السوري وفاعليتها في فلسطين
منذ بَدْء الحرب الإسرائيلية على غزة حصلت عدة مناوشات بين الميليشيات الإيرانية المتواجدة في سورية من جهة وبين إسرائيل وقوات التحالف الدولي من جهة أخرى
رغم مشاركته في القمة العربية الإسلامية التي أُقيمت يوم أمس السبت في الرياض، إلا أن معظم القادة تجنّبوا لقاء رئيس النظام السوري بشار الأسد على هامش القمة.
تحت غطاء ما يُسمَّى "المقاومة الإسلامية في العراق" نفّذت مجموعة من الميليشيات التابعة للحرس الثوري الإيراني 26 عملية استهداف لمواقع تابعة للتحالف الدولي والقوات الأمريكية في سورية.