استخدام إيران المكثَّف للطائرات المسيَّرة في سورية ما الرسائل والتأثير؟
رغم أنها ليست المرة الأولى التي تستخدم فيها الميليشيات الإيرانية الطائرات المسيَّرة إلا أنّها كثّفت استخدامها مؤخراً في الهجمات على مناطق المعارضة والقواعد الأمريكية في سورية
رغم أنها ليست المرة الأولى التي تستخدم فيها الميليشيات الإيرانية الطائرات المسيَّرة إلا أنّها كثّفت استخدامها مؤخراً في الهجمات على مناطق المعارضة والقواعد الأمريكية في سورية
بعد مرور عام على كارثة الزلزال الذي ضرب سورية وتركيا وخلّف ضحايا وأضراراً في كِلا البلدين، نجد أن الواقع السوري جعل الاستجابة لهذه الكارثة مختلفة باختلاف السلطة التي تسيطر على المنطقة المتأثرة بالزلزال.
تضييق على السكان في مختلف الخدمات والمساعدات إضافة إلى استخدام العنف المنضبط في بعض الأحيان وغير ذلك من الإجراءات التي قابل بها النظام السوري حراك محافظة السويداء المستمر منذ آب الماضي.
بعد انقطاع لأكثر من 6 أشهر انعقدت في العاصمة الكازاخية أستانا الجولة 21 من الاجتماعات الخاصة بسورية بعد أن كان متوقعاً انتهاء المسار مع اختتام الجولة 20 منتصف العام الماضي.
أكثر من 1500 عنصر من حزب العمال الكردستاني أعلنت تركيا عن تحييدهم في سورية مقابل قرابة الـ 700 عنصر أعلنت عن تحييدهم في العراق خلال عام 2023
رغم حرصه الدائم على الظهور بموقع المُدافع عن القضية الفلسطينية وتأكيده الدائم على أنه ضلع أساسيّ في محور المقاومة والممانعة إلا أن النظام السوري تجنّب تسجيل مواقف واضحة من الحرب التي شنّتها إسرائيل على غزة منذ التاسع من تشرين الأول الماضي
قصف عنيف وشِبه مستمرّ تتعرض له إدلب منذ 3 أشهر، استُخدمت فيه القنابل الفسفورية لأول مرة منذ 2021.
في محاولة منها لاستغلال سخط شعوب المنطقة على الولايات المتحدة وإسرائيل بعد الحرب على غزة تحاول إيران توسيع نفوذها في سورية من خلال سياسات ودعم تحركات تنفذها ميليشياتها المنتشرة في عدد من دول المنطقة
سلسلة من الهجمات نفّذها تنظيم داعش على مواقع لقوات النظام والميليشيات الإيرانية في البادية السورية منذ بَدْء العام الحالي.
حملة قصف جديدة بدأتها تركيا ضدّ مواقع قسد وحزب العُمال الكردستاني في سورية والعراق
تحوُّلات عديدة عاشها المشهد السوري سنة 2023, فمن بَدْء مسار التطبيع العربي مع النظام السوري وعودته للجامعة العربية إلى الرفض الغربي لمسار التطبيع مع النظام مروراً بمحادثات دبلوماسية وأمنية بين النظام وتركيا برعاية روسية
في السنوات الأخيرة تحوّلت أسماء الأسد زوجة رئيس النظام السوري إلى أهم صانع للقرار وخصوصاً الاقتصادي في القصر الرئاسي